Jump to ratings and reviews
Rate this book

المفسدون في الأرض جرائم اليهود الاجتماعية والسياسية في العالم

Rate this book

472 pages

First published January 1, 1994

Loading interface...
Loading interface...

About the author

س ناجي

1 book1 follower

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (33%)
4 stars
4 (33%)
3 stars
2 (16%)
2 stars
2 (16%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Sumayya Abdualaziz.
76 reviews8 followers
March 21, 2020
يتحدث الكاتب عن جرائم اليهود من فترة ما قبل الميلاد وصولاً للقرن العشرين، حيث تضمن الكتاب أحداثاً من أهمها:
احتضنت الكنيسة التوراة ككتاب مقدس لا يجوز نقده إلى أن ظهر العلم الحديث فظهرت تناقضات التوراة جلية.
تزعم المصادر اليهودية أن منشأ اسرائيل هو جدهم ابرام من بلاد الكلدان من مدينة اسمها اور "بلاد العراق اليوم" مستندين بذلك إلى نص في سفر التكوين (الذي طالته التحريفات بشكل واسع) "والقائلة أن سام دعا على ذرية ابنه كنعان بأن تذل من قبل ذرية أخيه ابرام"
طبعاً هذا النص لم يضاف إلى التوراة إلا بعد أن استقر اليهود في فلسطين وهي بلاد كنعان ، تمت إضافته حتى يبرر اليهود تسلط إسرائيل على كنعان وإحتلال بلاده لايهام الطرفين بقدسية الاباء وتحقيق رغباتهم حتى ولو بعد عشرين قرن.
ولكن أغلب المؤرخين يشيرون أن اليهود من القبائل السامية ويعتقد ان انتمائاتهم آرامية لوجود العديد من التقاليد المشتركة بين اليهود والآراميين، ويقال أن لغة اليهود الأصلية هي الآرامية، وعند استقرارهم في فلسطين أخذو اللغة العبرية فتم تسميتهم العبروآراميين.
كتبت أسفار موسى بعد قرون من عصره، حيث تحتوي الاسفار على قصص قديمة اخذت من عدة لغات بصيغة حرفية دون التحقيق التاريخي، حيث كان الهدف هو حشر اكبر قدر ممكن من القصص دون الاهتمام بالتناقضات والتكرار، كمان ان الروايات جائت لتدعم أطماع اليهود في وقت مابعد نزول الاسفار بقرون وهذا هو اكبر سبب لتحريفها.
تاريخ فلسطين يعود الى ٥٠٠ ألف سنة قبل الميلاد عرفت فلسطين قديماً بأرض كنعان حيث سكنها الكنعانيون وعدة قبائل مهاجرة اندمجو مع بعضهم حيث اسسو اكثر من ٢٠٠ مدينة منها الخليل وبيت لحم.
كيف دخل اليهود فلسطين؟
اضطهد بني اسرائيل من قبل فرعون في مصر فأرسل الله تعالى لهم سيدنا موسى وبعد أن هلك فرعون أمرهم موسى بأن يعودو إلى فلسطين فسخرو منه وعند وفاته كتب عليهم التيه في الأرض ٤٠ سنة إلى أن دخلو فلسطين عام ١١٩٠ قبل الميلاد، رغم ان عمليات الغزو اليهودي دامت لعدة قرون إلا أن اليهود لم يتمكنو من إحتلال سوى أربع مقاطعات جبلية وفي المرتفعات في شرق الاردن ومنطقة ال��ليل وجبل افرائيم وجبل يهودا، وذلك لقلة سكان المناطق الجبلية، كون المناطق الأربع مفصولة بواسطة القلاع الكنعانية حال ذلك دون اتصال اليهود ببعضهم البعض.
استفاق الكنعانيون وشكلو مقاومة لإسترداد أرضهم حتى استردو الجليل وشمعون ويهودا وافرائيل، والمنطقة الشرقية وسيطرو على المقاطعات اليهودية مدة قرن كامل.
ظهر سيدنا داوود عليه السلام وبدأ في إقناع اليهود بالتوحيد حوالي عام 1004 قبل الميلاد ، وخاض الكثير من الحروب من أجل السيطرة على فلسطين ما عدا المناطق الساحلية ، واستمر في الحكم حتى 963 قبل الميلاد.
في عهد داوود وسليمان الذي أسموه اليهود بالعهد الذهبي ضلت فيه مملكتهم الأسطورية منحصرة في المقاطعات الجبلية الأربع فقط أي مايعادل ثلث مساحة فلسطين
في مستهل القرن السادس قبل الميلاد اجتاح البابلي حدود فلسطين وفرض سيطرته على يهودا فما لبثت إلا أن ثارت على بابل ، فتفرق اليهود إلى ثلاث أقسام
منهم من ذهبو ألى أرض بابل ومنهم من بقى في فلسطين ومنهم من نزحو من البلاد وسميت فئة المشردين الذين أقامو المستعمرات اليهودية حول العالم.
طبعا الفئة التي ضلت في بابل لم تسكت عن خير، صلحو علاقاتهم مع أهل بابل وجمعو ثروات طائلة ودسو أنفسهم في السلطة وخانو بلاد بابل اللي احتضنتهم بالتآمر مع الفرس، حيث وعدوهم الفرس أن يعيدوهم إلى فلسطين
هدف اليهود الحقيقي لم يكن الاستيطان في فلسطين فحسب هذا كان شعارهم فقط وهدفاً ثانوياً، فقد كانو يهدفون إلى السيطرة على العالم أجمع لإيمانهم أن الله اختصهم من بين شعوب العالم ليحكومه، وطلبهم من الفرس للعودة إلى فلسطين كان مجرد أداة لإستعطاف الفرس وصرف نظرهم، لأن اليهود بعد الإتفاق مع الفرس أرسلو فقرائهم إلى فلسطين بينما ضل كبارهم في أرض بابل ونصبو الخطط واقتادو سبعين ألف من أفراد الشعب البابلي إلى الموت حباً منهم لسفك الدماء، خانو الفرس كما خانو البابلين ثم من بعدهم خانو اليونانيين، إلى أن جاء عصر الإمبراطورية الرومانية، حيث أدرك الرومانين عقلية اليهود فأعطوهم حرية حكم المنطقة التي يسكنونها ولكن بوضع مراقب من الامبراطورية الرومانية، كانت الامبراطورية الرومانية لا تسمح للرومانين بالمرور من أماكن عبادة اليهود، رغم الحرية التي حصل عليها اليهود الا انهم اقامو ثورة لأتفه الاسباب وكان سببهم انو الامبراطورية ادخلت حاكم سوريا لعمل إحصائية! طبعا اليهود فعلياً يحكمهم مجلس يهودي اسمه المجلس الكهنوتي الاعلى، ومن هذا المجلس كانت تطلق الفتن.
حاصرت الامبراطورية اماكن اليهود وخيروهم بين ايقاف التمرد أو استمرار الحصار، لكن اليهود رفضو ، فهجمت الامبراطورية اليهود وتفاجأو بعدم وجود مقاومة! ولكن كانت هناك امرأه واطفالها قالت لهم أن المجلس امر المقاتلين ال ٩٠٠ بقتل انفسهم لان امرهم منتهي لامحالة، بعد هذه الاحداث هدأ يهود القدس ولكن اليهود من الفرات الى ليبيا شنو مجازرهم على غير اليهود فقتلو ٢٥٠ ألف وأقتلعو قلوبهم وأكلوها وأخرجو أمعائهم ومثلو بجثثهم واستمرت أفعالهم الدموية لمدة ٣ سنوات الى ان قمعتهم الامبراطورية الرومانية، ورفعت القيود عن يهود القدس (لانهم كانو هادئين مقارنة بيهود الخارج😅) ولكن قوت شوكتهم وصارو ينشرون الفتن فقتلو الاف من غير اليهود وأطلقو الشائعات بين النصارى والامبراطورية الرومانية فأعدم النصارى بسبب دسائس اليهود، وبعد كل هذا!!! اعطو الرومان اليهود صلاحيات وحريات ورغم ذلك لا يذكر المؤرخون اليهود الرومان إلا بالسوء🌚🌚🌚
الجذور الفكرية والعقائدية للصهيونية:
بدأت تظهر من تحريف التوراة التي أججت الروح القومية عند اليهود، وحركة هرتزل إنما هي تجديد وتنظيم للصهيونية القديمة.
تقوم الصهيونية على تعاليم التوراة و"التلمود "(كتاب يجمع نقاشات حاخامات اليهود حول الشريعة اليهودية، الأخلاق، الأعراف، وقصص من التراث اليهودي).
اغلب زعماء الصهيونية من الملاحدة واليهودية ماهي إلا ستار لهم لتحقيق مطامعهم السياسية والإقتصادية.
كما أن الصهيونية صاغت فكرها في "بروتوكولات حكماء صهيون"
أهم ماورد في البروتوكولات مايلي:
١- جميع اليهود يحملون الجنسية الإسرائيلية التي تمتد منطقتهم من نهر الفرات إلى نهر النيل الذي أطلقو عليها أرض الميعاد.
٢- اليهود سيصبحون أسياد العالم وأفضل طريقة لحكم العالم ستكون التخويف والعنف.
٣- يدعون بالحرية بين الناس ويعلقون قلوبهم بالمادية ويحاربون القومية ويوجدون المجتمعات المنحلة بالدعوة إلى الإباحية والا أخلاقية حتى ينشغل الشعب بالتوافه ولا ينتبهون لعدوهم.
٤- يستخدمون الرشوة والخيانة ويحلون مال غير اليهود عليهم بيجوز لهم السرقة والنهب.
٥- السيطرة على الصناعة والتجارة حيث تبلغ حصة اليهود من الصناعة ٩٥٪؜ من صناعات العالم كما أنهم سيطرو على الصحافة لبث الفتن بين الشعوب وزعزعة وحدتها والتستر على أفعال اليهود، كما أنهن حرصو على العلم وشغل وظائف الطب والهندسة والمناصب الإدارية الكبيرة في الدولة.
٦- توسيع الشقة بين الحكام والشعوب حتى تلجأ لهم السلاطين، كمان انهم يفتعلون الازمات الاقتصادية لكي يخضع لهم الجميع حيث أغلب المال العام تحت أيديهم.
٧- لديهم وسائل خفية تضمن لهم دفاع الدول الأخرى إذا ماهاجمتهم إحدى الدول كما أن لديهم قوى خفية لتوجيه الحكام، حيث أن لديهم حكومة عليا تمتد آياديها لكل حكام العالم.
٨- عندما تصبح لهم السلطة لن يسمحو بوجود دين غير دينهم على الأرض وسوف يمحون كل اللغات ويجعلون اللغة اليديشية لغة العالم، يتخذون من اللغة العبرية لغة لأسيادهم.
February 8, 2017
اليهود قوم رُحلّ قامت حياتهم على الرعي، في البوادي بين الفرات وسيناء ولم يستقروا في أرض، حتى قدِموا لمِصر عن طريق سيدنا يوسف عليه السلام وبعد موته وتغيّر العائلات الحاكمة لمِصر، تغيرّت معاملة الفراعنة للعبرانيين الذي أصبحوا يُستخدمون في أعمال السُخرة. واليهود كانوا يقيمون في أطراف الدولة المصرية -كغيرهم من الرُحل- وليس في مدن المصريين. اليهود في فلسطين كانوا قبائل تحت حكم شيوخ أسباطهم، متفرقين يلتجأون للملوك المجاورين لهم على بعضهم البعض. إقتصر وجودهم في المنطقة الواقعة بين ،اليرموك حبرون عجلون القدس ولاكش. وكانت القلاع الآدومية تحول دون ترابطهم في تلك المواطن إلى أن أزالها داود عليه السلام. بعد حكم سليمان إنقسم اليهود لمملكتين :يهودا "تحت حكم سبط بنيامين" وإسرائيل "بقية الأسباط". سباهم الآشوريون تحت قيادة عامالمملكة الشمالية "إسرائيل" كانت تحت النفوذ الآشوري، والمملكة الجنوبية "يهودا" تحت نفوذ المصريين. سبى الآشوريين يهود إسرائيل ودمروا مملكتهم عام 697 ق.م ونفوهم إلى بابل والسبي الثاني تم على يد الكلدانيين "خلفاء الآشوريين" عام 586 ق.م حيث دمر نبوخذ نصر القدس بعد حصارها ولم يبقي لليهود شيء فيها. حياة اليهود في بابل كانت أن نالوا حقوقاً متساويين مع السكان الأصليين وتأثروا بالحياة السياسية في بابل وتعلموها حتى نالوا رضا ملوك بابل. أنبياء المنفى كان لهم الدور الأبرز في إستمرار توحد اليهود حول حُلم العودة لفلسطين، وهناك تغير المعتقد اليهودي بأن "يهوى" رب بني إسرائيل فقط وأصبحوا يؤمنون بأنه رب العالمين الذي خص بني إسرائيل بالتفوق على باقي البشر. تآمر اليهود على بابل وناصروا قورش الفارسي الذي هزم البابليين في نهاية الأمر، وسمح لليهود بإقامة المستعمرات في أرجاء مملكته وسمح لهم بالعودة لفلسطين "لم يعد إلا الفقراء". تمكن اليهود من التحكم بالبلاط الفارسي إلى أن باركت فارس عودتهم لفلسطين كحق لهم. قبيل سقوط فارس، حابى اليهود في القدس الإسكندر المقدوني وإستقبلوه إستقبال الأبطال في القدس وقد أعفاهم من الجزية دون غيرهم. بعد وفاة الإسكندر المقدوني عام 323 ق.م تقاسم ثلاثة من قادته الإمبراطورية بعد نزاع: -دولة اللاجيد بقيادة بتولومة وتضم مِصر وفلسطين. -دولة السيلوسيد بقيادة نيكاتور الأول 312 ق.م وتضُم وادي دجلة والفرات. عام 198 ق.م تغلبت السيلوسيد على اللاجيد وإنتزعت منها فِلسطين. تساوى اليهود بالحقوق الممنوحة من قبل اليونانيين بالماكيدون -سادة القبائل اليونانية-. إنتشر اليهود في عموم الأراضي الخاضعة لليونانيين وأسسوا مستعمراتهم الخاصة. ومع بروز الرومان على الساحة الدولية قام أنطيوشس بِصَهر يهود فلسطين في بوتق�� الحضارة اليونانية خِشية تآمرهم وتحالفهم مع الرومان عليه كما فعل اليهود في باقي الإمبراطورية. لكن اليهود رفضوا ذلك وقاموا بعصيان مسلح وإثارة الفتن والشغب مما إضطر أنطيوشس لتأديبهم وقتل كل مَن شارك بالعصيان وأمر بنهب الهيكل ووضع على بابه تمثالاً لزيوس إذلالاً لليهود. بعد عدة محاولات للعصيان والإنشقاق نجح اليهود في إبعاد اليونانيين عن مقاطعتهم، مُدّعين نشأة مملكة سُميت "الهزمونية" لم تدم إلا رُبع قرن بسبب تنازع أمرائها على الحُكم هذا النزاع الذي جعلهم يستنجدون بروما -التي حلّت محلَ اليونان- الطامعة في توسيع نفوذها، فدخل جيش الرومان المقاطعة اليهودية معلناً تبعيتها لروما وتعيين هيركان الثاني كاهناً للقدس ونفت خصمه لروما. مُنهين مملكتهم الهزيلة إلى غير رجعة. ميزة الرومان في التعامل مع اليهود أنهم عرفوا طبيعية العقل اليهودي وخُبثه،فجعلوا المسؤول عنهم من الرومان الغير منتمي لليهودية بأي صلة

Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.